ندوة علمية عن الحرائق في الاصابعة وتداعياتها
بسم الله الرحمن الرحيم
#ظاهرة_اندلاع_الحرائق_في_بلدية_الأصابعة.....
برعاية المجلس البلدي/ الأصابعة
و جامعة غريان University of Gharyan
نظمت كلية الآداب الأصابعة #وكلية_العلوم_الأصابعة ندوة علمية حول الحرائق في مدينة الأصابعة: الأسباب والتداعيات في قاعة الاجتماعات بالمجلس البلدي، بحضور السادة:
م.عماد المقطوف عميد بلدية الأصابعة
أ.دصالح قشوط رئيس جامعة غريان
د. عميد كلية الآداب الاصابعة - جامعة غريان
د.عميد كلية العلوم.
بمشاركة نخبة من أعضاء هيئة التدريس من جامعات غريان، والزنتان، وطرابلس.
والجمعية الليبية للمثقفين، وعدد من المراكز البحثية.
تناولت الندوة المحاور التالية:
أولا-إدارة الأزمة والجهود المبذولة أثناء الكارثة – م. عماد المقطوف.
ثانيا-التوزيع المكاني للحرائق – د. إبراهيم الصغير.
ثالثا-الحرائق من وجهة نظر جيولوجية – د. أسامة أحمد هلال.
رابعا-الحرائق التلقائية عبر التاريخ – د. الضاوي علي المنتصر
خامسا-تأثير حرائق الأصابعة على البيئة والمجتمع وسبل التخفيف – د. علي عياد الكبير.
سادسا-حرائق الأصابعة من وجهة نظر علمية – د. سالم رحيمة سالم.
سابعا-الخطاب الإعلامي في وقت الأزمات د.محمد إبراهيم اللافي
ثامنا-حقيقة أذية الجان للانسان وسبل الوقاية د.عبدالمجيد الرحيبي
وتأتي هذه الندوة في إطار الجهود العلمية والبحثية لفهم أسباب الظاهرة، ومناقشة تداعياتها البيئية والاجتماعية، وطرح الحلول العلمية والعملية للتعامل مع آثارها في المستقبل.
وقد تنوعت الآراء حول الأسباب، وكل حسب ما يرى ويعتقد، وتبقى مسألة حسم الأسباب في حاجة للمزيد من البحث، مع عدم استبعاد أي شيء له التأثير المباشر أو غير المباشر في هذه الظاهرة.وأكد عدد من الباحثين على ضرورة دراسة الظاهرة وفق المنطلق الشرعي الذي يتبناه عدد من أهل الإصلاح، والمنطلق العلمي الذي يخصع للقياس والتدقيق، وبارك المشاركون عمل كل الجهات التي تنادت لوضع الحلول الحقيقية لوقف هذه الظاهرة.
وقرر المشاركون إقامة ندوة علمية أخرى بعد إجراء الدراسات الشرعية والعلمية والاجتماعية.
هذا وسترسل التوصيات إلى السادة / وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وحكومة الوحدة الوطنية؛ لاتخاذ الإجراءات العاجلة واللازمة.
حفظ الله الجميع.
وبارك جهودهم.
التعليقات
ارسل تعليق
يجب عليك تسجيل الدخول لتستطيع التعليق علي هذا الخبر.